دعوة للحياة

أولئك الذين يملكون قلوبًا مليئة بالمحبة، تكون أياديهم دائمة ممدودة حين نصغي بصدق، علينا أن نتوقع أن ما نسمعه قد يغيرنا كنت انت التغير الذي تريد أن تراه بالعالم انت قوي بما يكفي لتتحمل و تتجاوز ما تمر به اليوم لا يمكن أن تصلح نفسك بأن تكسر غيرك كل الأمور الصالحة هي من عند الله يقدمها للبشر بقوته الإلهية وقدراته ويقوم بتوزيعها لمساندة الإنسان فإننا لا نبلغ إلى الغاية بغير إرادتنا، ولكنها (ارادتنا) لا تستطيع أن تصل هذه الغاية ما لم تنل المعونة الإلهيّة الصلاة التي ترتفع في قلب إنسان تفتح أبواب السماء المجد لك يا من أقمت صليبك جسراً فوق الموت، تعبر عليه النفوس من مسكن الموت إلى مسكن الحياة إن عناية الله أوضح من الشمس وأشعتها، في كل مكان في البراري والمدن والمسكونة، على الأرض وفي البحار أينما ذهبت تسمع شهادة ناطقة بهذه العناية الصارخة
السلام عليكم , ..زائرنا الكريم._.للمشاركه في المنتدي ينبغي عليك التسجيل ..اولا
اسم المستخدم: كلمة المرور: تذكرني
في هذا المنتدى نقدم مواضيع ومقالات الزوار ، فأهلا وسهلا بمواهبك ونحن معك لنستثمرها في هذا المنتدى لتكون بركة لنا وللآخرين
  • صفحة:
  • 1

الموضوع: ما أجمل وما أبهج أن يجتمع الإخوة معا!!!!

ما أجمل وما أبهج أن يجتمع الإخوة معا!!!! 12 سنوات 7 شهور مضت #23

  • salim4jesus
  • salim4jesus's الصورة الرمزية
ما أجمل وما أبهج أن يجتمع الإخوة معا!!!!
وعلينا ألا ننقطع عن الاجتماع معا، كما تعود بعضكم أن يفعل. إنما، يجدر بكم أن تحثوا وتشجعوا بعضكم بعضا، وتواظبوا على هذا بقدر ما ترون ذلك اليوم يقترب. (عبرانيين 10:25)
الناس تفضل اليوم الحضور في الملاعب والمسارح والنوادي والأسواق والشوارع وأماكن كثيرة, وبمقارنة سريعة نجد هذه الأماكن مزدحمة لكن أماكن العبادة وأماكن اجتماعات المؤمنين,قليلين الذين يحضرون وحتى هذا القليل فيه القليل يجتمعون بدوافع العبادة النقية.وهذا لا يعني أن من الخطاء الذهاب لتلك الأماكن,لكن الخطاء هو أن ننقطع نهائيا عن الاجتماع معا,لأننا باجتماعنا ننال قوة وتعزية وتعليم وفرح ومتعة في الشركة معا في عبادة جماعية,المؤمنين الحقيقين يواظبون على الاجتماعات دون انقطاع مثل الكنيسة الأولى(كانوا يواظبون على تلقي تعليم الرسل، وعلى اجتماعات الشركة الأخوية وتناول الخبز معا والصلوات. (أعمال 2:42) )ترك الاجتماعات التي فيها عبادة وشركة مؤمنين ومحبة هو عرج روحي يؤدي على الأغلب إلى الارتداد.حتى تستقيم حياة المؤمن يحتاجان يستمر بالصلاة وقراءة الكلمة والشركة مع إخوته المؤمنين والشهادة لغير المؤمنين أي انقطاع في أي واحدة من هذه يسبب عرج روحي.علينا أن نشجع ونحث بعضنا البعض للاجتماع معا هناك أمر الرب بالبركة.وان يواظبوا على هذا لأن ساعة مجيئه قد اقتربت.........
يا رب حقا ما أجمل وما أحسن أن يجتمع الإخوة معا في وئام هناك تأمر بالبركة والحياة.لذا أيدنا ببركات غير عادية نختبر فيها حضورك.(امنحنا نحن عبيدك أن نعلن حقك بكل جرأة ومد يدك للشفاء، كي تجرى معجزات وعجائب باسم فتاك القدوس يسوع )آمين
المدير قام بتعطيل خاصية الكتابة للعموم (الغير مسجلين).
  • صفحة:
  • 1
الوقت لإنشاء الصفحة: 0.120 ثانية