دعوة للحياة

أولئك الذين يملكون قلوبًا مليئة بالمحبة، تكون أياديهم دائمة ممدودة حين نصغي بصدق، علينا أن نتوقع أن ما نسمعه قد يغيرنا كنت انت التغير الذي تريد أن تراه بالعالم انت قوي بما يكفي لتتحمل و تتجاوز ما تمر به اليوم لا يمكن أن تصلح نفسك بأن تكسر غيرك كل الأمور الصالحة هي من عند الله يقدمها للبشر بقوته الإلهية وقدراته ويقوم بتوزيعها لمساندة الإنسان فإننا لا نبلغ إلى الغاية بغير إرادتنا، ولكنها (ارادتنا) لا تستطيع أن تصل هذه الغاية ما لم تنل المعونة الإلهيّة الصلاة التي ترتفع في قلب إنسان تفتح أبواب السماء المجد لك يا من أقمت صليبك جسراً فوق الموت، تعبر عليه النفوس من مسكن الموت إلى مسكن الحياة إن عناية الله أوضح من الشمس وأشعتها، في كل مكان في البراري والمدن والمسكونة، على الأرض وفي البحار أينما ذهبت تسمع شهادة ناطقة بهذه العناية الصارخة

اقلام حرة

بما لله أم بما للناس؟

أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF

بالرغم من أن في نفس الاصحاح قد قال بطرس في (مرقس 29:8)أنت هو المسيح . وفي موضع آخر قد طّوبه الرب وقال له طوبي لك يا بطرس لكن هنا تظهر عظمة الرب يسوع المسيح في توجيه بطرس لقد طوبه عندما كان بالروح قد تكلم وفي نفس الوقت أنتهره عندما أندفع في الكلام مهتماً بما للناس    .والسوأل لي ولك : هل أنت تهتم بما لله أم بما للناس ؟-لقد قال الرب يسوع لبطرس في (مرقس 33:8) أذهب عني يا شيطان لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس لقد كان الرب يسوع المسيح هو أعظم شخص قد جاء الي الارض قد أرضي الله في كل شيء ودّرس عظيم نتعلمه في الحياة هو أن كل ما نفعله في حياتنا هو أننا نهتم أولاً بما لله ولانهتم بما للناس وكثيراً  ما نفعل العكس

هل كنائسنا بحاجة إلى زعماء آم إلى قادة؟

أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF

بحقيقة الأمر أختلط الحابل بالنابل ودخلت إلى الكنيسة هذه الأيام مصطلحات غريبة جداً ،وفقدت الكنيسة المصطلحات الكتابية ،ولكن في هذا المقال أريد أن أتحدث عن مفهومي في غاية الأهمية  إلا وهما مفهومي الزعامة والقيادة

مفهوم الزعامة : يعتمد الزعيم في تنفيذ قرارته على السلطة المعطاه له بما في ذلك السطلة القهرية الأجبارية ،فهو لا يبالي بمن حوله بدرجة ما هو يبالي بقرارته وسلطته وجبروته ، ويكون همه الأول والأخير كيف ينفذ سلطته على الآخرين دون النظر إلى أي أعتبارات أخرى.

مفهوم القيادة: القائد يزرع في المحيطين به رغبة في كل واحد فيهم ليقودهم إلى تحقيق الرؤية العامة وهو يستخدم مواهبه القيادية ليقود الآخرين بكل حب إلى بر الأمان.

أقرأ التفاصيل ..

رحلة الى الجلجثة

أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF

هَلُمَّ معى يا رفيقي نَتبعُ دربَ الصليبِ

نسيرُ معاً في طريقٍ رَسمهُ حُبُّ الحبيبِ

أقرأ التفاصيل ..

الحكمة السماوية

أرسل لصديقك طباعة صيغة PDF

أما الحكمة النازلة من عند الله، فهي نقية طاهرة، قبل كل شيء. وهي أيضا تدفع صاحبها إلى المسالمة والترفق. كما أنها مطاوعة، مملوءة بالرحمة والأعمال الصالحة، مستقيمة: لا تميز ولا تنحاز ولا ترائي. (يعقوب 3:17) ولكن هناك نوع آخر من  الحكمة لا تأتي من السماء، بل هي دنيوية، بشرية، شيطانية. (يعقوب 3:15)

أقرأ التفاصيل ..

صفحة9 من 10